القطط هي أقوى الدفاعات الطاقية لمنزلك وأفراد أسرتك
وقد عرف هذا الفراعنه لهذا قدسوها واحترموها بشكل كبير جدا. وبغض النظر عن الدفاعات الطبيعية التي تقدمها القطط للمنازل عن طريق صيد الفئران والحشرات الخطيرة والضاره وحمايته وقتل وصيد الافاعي التي تخترق المنزل الا اننا هنا سنقدم موضوع مختلف عن الدفاع التي تقدمه القطط والخدمات الجليلة الطاقيه للانسان ما يدفعنا لمنحها لقب .. الملائكة الحارسه لأنسان
تقوم القطط على سحب الطاقه السلبية من المنزل التي هي فيه والشحنات السالبه الناتجه عن الشجار والغضب والخ
وبهذا تقوم بتلطيف اجواء المنزل والمنازل التي بها قطط اهلها اقل عرضه للشجار والغضب.
تقوم القطط على صد موجات الكراهيه والحسد التي تاتي من الاخرين لافراد منزلها وتسحبها تماما .. تلك الموجات التي يسميها الناس العين.
تقوم على استشعار أي اختراق للمجال الطاقي لصاحبها وتحميه وتقاتل عنه طاقيا وتقوي دفاعات صاحبها وتعالج الأضرار إن وجدت.
في علاقة خاصه مع المربي تصل قدره القط الى حراسه صاحبه ومنزله حتى من الامراض المعدية والاوبئه المتفشية لأنها تقوم على محاربة وصيد والقضاء على الكينونات السلبية المسببه للامراض
تملك القطط قدرات علاجيه وتصدر ذبذبات علاجية عاليه التردد مثل شخير القطط عند ملاعبتها فالشخير الصادر منها يعتبر موجات علاجية عالية التردد ويقوم على موازنه الهاله والحقل الطاقي لصاحبها.
القطط تشعر بالطاقات والمشاعر السلبية للإنسان فتخلصه منها بسحبها
تبعث القطط موجات واهتزازادت تزيد من افراز هرمون السعادة للانسان، يعتقد معظم الناس بأن القطط كسولة، ولا تملك سوى القدرة على أن تأكل وتنام، ولكن الحقيقة مختلفة جدا، تفيد مجلة “بسيكولوجي. كوم” الفرنسية أن القط يمتلك قوى علاجية حقيقية: إنه البلسم، يزيل ضغوطنا النفسية، ويخفف أرقنا ويطرد أفكار السوداء
توجد حانات قطط مخصصة للعلاج يذهب إليها المرضى
ففي حانات القطط الشهيرة في طوكيو – هناك 7 حانات – يأتي اليابانيون خصيصا لإخلاء التوتر من نفوسهم، وللاسترخاء برفقة القطط التي تقوم بهذه الوظيفة النفسية العجيبة.
للقط مهمة في الحياة يقوم بها لأجلنا
الطاقات السلبية
وتفيد دراسة نشرتها مجلة “أوفر بلوغ” الفرنسية المتخصصة في التنمية الشخصية والطب البديل والطاقة النفسية،
أن للقطط قدرة خاصة على استيعاب الطاقات السلبية في البيوت ومن حولها. وتؤكد أن هذه الطاقة لا تقتصر على القطط وحدها، وإنما نجدها أيضاً عند الكلاب وغيرها من الحيوانات.
وترى المجلة أن للقطط، على عكس اعتقاد معظم الناس بأن
القطط كسولة، ولا تملك سوى القدرة على أن تأكل وتنام، مهمة في الحياة غاية في الأهمية.
القطط تفوق الكلاب في العدد
وفي هذا الشأن يقدم هؤلاء الأخصائيون بعض الحقائق التي ينبغي التعرف عليها عن الحياة السرية للقطط.
امتصاص الطاقة السلبية
تقول الدراسة إن جميع القطط لديها القدرة على إزالة الطاقات السلبية المتراكمة في الجسم. وعندما ننام، فهي تمتص هذه الطاقات
إذا كان هناك عدة أشخاص في أسرة واحدة، وقط واحد فقط، فإن هذا القط بإمكانه أن يمتص وحده الكمية الزائدة من الطاقة السلبية التي ينتجها عدة أشخاص.
عند النوم تقوم القطط بالتخلص من السلبية التي تقوم بإلغائها فينا، والتي تأخذها على عاتقها. ومن الأسباب الرئيسية التي تجعلها تنام كثيرا، هو حرصها على أن تفرغ تلك الطاقات السلبية وتتطهر منها .ولذلك ينصح هؤلاء الأخصائيون بأنه من المفيد جداً أن يكون في كل بيت أكثر من قط واحد حتى توزع الحمل فيما بينها.
النوم معك ليلا
القطط تحمينا في الليل، حتى لا تأتي أي روح غير مرغوب فيها لتتطفل على منزلنا أثناء النوم. وذلك من الأسباب التي تجعلها تأتي للنوم معنا على السرير.فإذا جاء أي شخص إلى المنزل وشعرت القطط بأن هذا الشخص طاقته ضاره، نراها على الفور تلتف من حولنا لتحذيرنا منه، وحمايتنا.
القطط الضالة
إذا جاء قط ضال ودخل منزلك، وتبناه كأنه منزله، فذلك لأنك في حاجة إلى هذا القط في هذا الوقت بالذات من حياتك القطط الضالة تتطوع بفطرتها لمساعدة الناس، إنها تحمل شيئاً تريد أن تعطيهم إياه، فالصدفة لا وجود لها
القطط والبلورات
أصدقاء أوفياء
كنوز مجهولة لذاعلينا أن لا نسيء معاملتها وعلينا ألا نطرد قطا يعبر مسارنا، إنه يحمل رسالة محددة وفي وقت معين في حياتنا.
علينا بملاحظته طالما ظهر في حياتنا، والاستماع إليه، إنه يخفى كنوزاً خفية، يحملها إلينا، حتى ولو كنا لا نفهمها في حينها
ولا ننسي الأحاديث الشريفه بهذا الشان
عن أبى هريره قال:- قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
(الهره لا تقطع الصلاه لانها من متاع البيت)
وقال الترمزى عن ان امرأه ذهبت الى السيده عائشه لتعطيها حلويات فوجدتها تصلي فتركتها وجأت هره أكلت منها فلما انتهت أكلت السيده عائشه من حيث أكلت الهره وقالت ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال
( انها ليست بنجس انما هى من الطوافين عليكم )
وقد رأيت رسول الله صلي الله عليه وسلم يتوضاء بفضلها أي ببقايا الماء الذى شربت منه القطة.
المصدر : ألواني
