أخبار ترندات مصر حوادث وقضايا فيديو ترند

سلمى الشيمي هل تستحق السجن بسبب فيديوهاتها الجريئة !! ؟ شاهد وأحكم بنفسك ؟

سلمى الشيمي أسمها صعد مرة أخرى للترندات التي يتابعها المصريين بعد أنتشار خبر القبض على البلوجر وعارضة الأزياء المثيرة والجريئة جدا.

تم حبسها مؤخراً بتهمة التعدي على قيم الأسرة المصرية ، هذه التهمة التي يراها البعض غريبة جداً والبعض الآخر يراها موفقة لأن ملابس الشابة غير محتشمة ، حسب تقديرهم ،

ما هي القصة كاملة ومن هي سلمى الشيمي ولماذا تثار حولها ضجة كل فترة ، موقع ترندات مصر ، يعرض الحقيقة كلها في هذا التقرير . . .

فوتوسيشن سلمى الشيمي بمنطقة الأهرامات

فوتوسيشن سلمى الشيمي بمنطقة الأهرامات

فوتوسيشن سلمى الشيمي بمنطقة الأهرامات

في نهاية نوفمبر من عام 2020 ، أشعلت سلمى الشيمي ، مواقع التواصل الاجتماعي ، بعد جلسة تصوير ظهرت فيها وهي ترتدي ملابس جريئة بتصميمات فرعونية ،

ولأن الحضارة والتراث المصري كفيل أن يصنع من أي شخص عادي شهرة لا قيود عليها في الوصول إلى الناس فقد نجحت سلمى، حينها أن تكون حديث الجميع ،

واستطاعت أن تحصل على فرصة الوصول والشهرة بعد لقطات متنوعة في منطقة الأهرامات بالجيزة ،

ضربة الحظ وقفت في ظهرها من حيث الفرقعة الإعلامية لكنها في نفس الوقت حصدت مئات الانتقادات اللاذعة ، بسبب ملابسها التي جعلتها عرضة للهجوم ،

البعض كان يرى أن ظهورها بهذه الملابس إهانة للتاريخ المصري والبعض الآخر اعتبر ظهورها كان فرصة رائعة للترويج السياحي في مصر الذي يدعم حرية السياح في اختيار ملابسهم حتى لو كانت جريئة ،

حتى أن المجلس الأعلى للآثار حينها أحال قضيتها إلى النيابة.

المجلس الأعلى للآثار يحقق في واقعة سلمى الشيمي

إذ أن الأمر لم يأخذ وقتاً طويلاً بعد نشر لقطات جلسة التصوير الخاصة بها، وضجيج مواقع التواصل الاجتماعي ورواده وحديثهم عن فتاة الهرم المثيرة.

وعلى أثر الهجوم الحاد الذي تعرضت له ، كلف مصطفى وزيري ، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار حينها ، التحقيق في الواقعة ، خاصة أن الراغبين في عقد جلسات تصوير بمنطقة الاهرامات وغيرها من الأماكن السياحية في مصر تخضع للقوانين التي تنص عليها وزارة السياحة والآثار المصرية ولابد أن تقام وفق شروطها.

شاهد : عارضة الأهرامات تعتذر وتوضح سبب إحالتها للنيابة المصرية

لم يكن هذا الظهور المثير وحده لكن لقطات جريئة متعددة مصورة بالفيديو واللقطات الفوتوغرافية تنشرها بشكل متواصل عبر حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي ، تيك توك وانستجرام وفيسبوك ، ، ،

. . . لكن من هي سلمى الشيمي ولماذا تثير ضجة حولها كل فترة ؟

قصة سلمى الشيمي

درست سلمى الشيمي في كلية التمريض ، وتخرجت عام 2018 ، اتجهت للعمل كعارضة أزياء للملابس النسائية المنزلية في البداية ،

ولدت في منطقة شبرا ، وشجعها بعض أصدقائها على التوجه إلى العمل الفني ، نظراً لتميزها بملامح جميلة حسبما ذكرت في لقاءات تلفزيونية سابقة ،

ومثل أي شابة في عمرها تبحث عن الشهرة والنجاح والمال، فهي تحاول إثارة الضجة حولها خاصة أن واقعة التصوير في منطقة الأهرامات لم تكن أولى الصور المثيرة حولها على الإنترنت بل هناك جلسة تصوير سابقة مع الموز عرضتها للانتقادات.

سلمى الشيمي

سلمى الشيمي

شاهد سلمى الشيمي صاحبة فوتوسيشن معبد سقارة المثير للجدل : أنا مصدومة من اللي حصل

التعدي على القيم الأسرية المصرية

اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي ، بخبر حبس سلمى الشيمي ، بسبب نشر فيديوهات وصور خادشة للحياء على مواقع التواصل الاجتماعي ،

وقد صدر قرار من المحكمة الاقتصادية بالإسكندرية بحسب المتهمة في قضية التعدي على القيم الأسرية المصرية بالسجن عامين ، ودفع غرامة مالية تقدر ب 100 ألف جنيه ،

لكن أين الفيديوهات الفاضحة لسلمى الشيمي ؟

ما يشار إليه في التهمة أنها الفيديوهات الخاصة بها والصور التي روجت لها من قبل على حساباتها عبر السوشيال ميديا فيسبوك ويوتيوب وتويتر وتك توك وغيرهم من تطلبقات مشاركة المحتوى.

الحبس بتهمة نشر الفجور والتحريض على الفسق

وقعت سلمى الشيمي ، في قبضة الإدارة العامة لحماية الآداب ، في أبريل الجاري ، بعد تهم وجهت لها أبرزها نشر الفسق والفجور والتحريض عليه، وإضافة إلى التهم السابقة وجهت إليها أيضاً تهمة سوء استخدام المنصات الاجتماعية عبر الانترنت ونشرها لمحتوى يخالف المعايير الأخلاقية المصرية.

دراهم إماراتية في حقيبتها

ألقت قوات الأمن المصرية القبض على الشابة المتهمة بنشر الفجور والفسق ، وتم العثور على مبلغ 85 دولار أمريكي في حقيبتها بما يعادل 2700 جنيها مصريا ، إضافة إلى عدد 2 هاتف ذكي ، وعدد ثلاث كروت بنكية ، إضافة إلى 130 درهم إماراتي.

وبحسب مواقع محلية مصرية تم تداول فيديو قصير ، للفتاة أثناء صدور قرار الحبس عليها مما أدخلها في حالة انهيار وبكاء شديد خاصة عند رؤية والدتها تنهار بسبب ما تعرضت لها.

سلمي الشيمي

سلمي الشيمي

أضف تعليق . . .