fbpx
أخبار ترندات مصر

بعد استدراج ومقتل طالب جامعي .. تعرف على إجراءات الحماية عبر “أوليكس”

قتيل أوليكس
قتيل أوليكس
كتب بواسطة : محمد عبد الحي

المصدر : الوطن محمد عبد العزيز، طالب بكلية الهندسة في جامعة بنها، كان ضحية عملية نصب واحتيال تسببت في مقتله أمس، بعد أن وجد إعلانًا عن بيع جهاز “لاب توب” على موقع التسوق الإلكتروني الشهير “أوليكس”، ليتواصل مع واضعي ذلك الإعلان لشرائه، قبل أن تستدرجه تلك العصابة إلى مكان مهجور وتقتله من أجل سرقته.

وبالعودة إلى “أوليكس”، تبين أن الموقع وضع عددًا من القواعد لتجنب حدوث وقائع السرقة والنصب والاحتيال، والتي ذكرها على النحو التالي:

(1) إزاي أخلص عملية البيع والشراء بشكل آمن؟.. “اقرأ نصايح السلامة دي، عشان تقدر تستخدم موقعنا بأمان”:

– عرّف المشتري عيوب المنتج اللي بتبيعه عشان مايتهمكش بالخداع.

– اتفق مع المشتري على طريقة دفع مألوفة – والأحسن إن الدفع يكون كاش.

– بلاش تشارك معلومات أو بيانات شخصية، وبالذات حسابك في البنك.

– بلاش تضيف إيميلك/موبايلك في خانة التفاصيل لضمان الخصوصية.

– لو المشتري كلمك من أكتر من رقم، أو طلب تغيير مكان المقابلة الخاصة بالمعاينة، الأفضل إنك توقف التعامل معاه.

– لو المشتري جالك بعربيته، اطلب منه ينزل من العربية وهو بيعاين.

(2) إزاي أشتري بأمان؟

– قابل البايع في أماكن عامة زي محطة مترو/ مول/ كافيه…إلخ.

– عاين المنتج كويس قبل ما تدفع فيه فلوس، ولو بتشتري أو بتأجر عقارات، عاين الوحدة كويس جدًا قبل ما تمضي العقد.

– ماتتتخدعش في العروض الرخيصة المبالغ فيها، لو لقيت السعر مش منطقي اعرف على طول إن الحكاية فيها إنّ وإنها محاولة نصب.

– قارن أسعار المنتج اللي هتشتريه بأسعار المنتجات المشابهة، عشان تعرف السعر رخيص ولا غالي ولا معقول.

– ماتتعاملش مع ناس مصممة تعرف معلومات شخصية عنك، زي عمرك أو رقم حسابك في البنك.

– ماتدفعش عربون ولا تدفع بالفيزا قبل ما تعاين المنتج بنفسك.

– افتكر دايمًا إننا على طول بننصح إنك تخلص في البيعة بنفسك.

(3) إزاي أحافظ على أمان حسابي على “أوليكس”؟

– ماينفعش تعرّف أي حد معلومات تسجيل دخولك على أوليكس.

– اختار كلمة سر صعبة (6 حروف وأرقام وعلامات ترقيم) لضمان حمايتك.

– بلاش تخلي المتصفح يفتكر كلمة السر بتاعتك لوحده.

– لو لاحظت إن حد عارف كلمة السر بتاعتك غيرّها فورًا.

– لو سعر المنتج رخيص زيادة عن اللزوم ماتشتريش.

– ماتتعاملش مع حد مش عايز يخلص في البيعة بنفسه وجهًا لوجه أو حد مش عايز يدفع عند الاستلام.

– خليك حريص وانت بتتعامل مع حد حسابه لسة جديد على “أوليكس”.

(4) أعمل ايه لو شكّيت في مصداقية أي إعلان؟

“لو شكّيت في مصداقية أي إعلان كلمنا فورًا، وروح على أقرب قسم شرطة، وبلّغ إنك بتتعرض لعملية نصب، واعمل محضر، وقول كل المعلومات اللي ممكن تساعدهم، املء طلب على (أوليكس) عشان نوقف حساب الشخص المبُلّغ عنه بعد ما نعمل التحريات اللازمة”.

(5) إزاي “أوليكس” بتساعد في حالات النصب؟

– احنا آسفين جدا لأنك اتعرضت لعملية نصب، لكن لحسن الحظ إحنا نقدر نساعدك!

– لو عايز تتهم حد رسمي، نقدر نزودك بكل المعلومات المتاحة عندنا عشان تقدر تسترد حقك.

– لكننا مانقدرش نستخدم بيانات المستخدمين أو نطلع أي حد عليها، من غير إذن رسمي، يعني لازم تبلّغ عن واقعة النصب في قسم الشرطة، والقسم المختص يراسلنا بطلب رسمي عشان نقدر نبعتله المعلومات دي، ودة طبعًا عشان نحافظ على خصوصية المستخدمين.

– المعلومات المتاحة عندنا بتكون: (الـIP للمستخدم، التواريخ، والإيميل،… إلخ)

– لازم تعرف إن عملية المعاينة قبل الشراء دي مسؤولية المشتري، وموقع “أوليكس” مالوش أي سلطة على الإعلانات المنشورة، ولا بتضمن جودتها أو سلامتها.

– احنا مانقدرش نضمن جدية البايع أو إمكانيات المشتري، ولا نقدر نضمن موافقة البايع إنه يرد الفلوس أو يرجع في البيعة.

– احنا موقع إعلانات مبوبة.. يعني بنوفر سوق على الإنترنت الناس تبيع وتشتري عليه، لكن مالناش أي سلطة على الناس دي، احنا كل اللي بنعمله إننا بنوصل البايع والشاري!

(6) اعمل إيه لو لقيت اللي بيكلمني بيحاول ينصب عليا؟

– لو حسيت إن اللي بيكلمك نصّاب، بننصحك إنك توقف الكلام معاه فورًا، وتعمل له حظر على المراسلات، وبلغنا عشان نقفل عليه التواصل مع أي مستخدم تاني، بعد ما نحقق بنفسنا في الموضوع.

– ولو اتعرضت لعملية نصّب، ننصحك إنك تبلغ الشرطة، وتواصل معنا عشان تعرف احنا ممكن نساعدك إزاي في الحالات دي.

(7) هل الإعلانات على الموقع تخص أوليكس؟

لا، الإعلانات على الموقع مش بتاعتنا ولا الوظائف كمان، احنا موقع إعلانات مبوبة وبس، بنوصل البايع والشاري، لكن باقي التفاصيل كلها بيتحملها الطرفين.

وعشان كدة نرجو منك إنك تتأكد بنفسك من السلعة قبل ما تشتريها، لأن أوليكس مش مسؤولة عن الإعلانات المنشورة على الموقع، ولا بتضمن جودتها أو سلامتها، ولا جدية البائع، ولا إمكانيات المشتري، ولا إمكانية موافقة البايع على الرجوع في البيعة.

أضف تعليق . . .